مثل محمد زيدان لاعب منتخب مصر لغزا كبيرا للكرة المصرية بعد الشد والجذب بين اللاعب والمدير الفني حسن شحاتة واصرار المعلم علي استبعاد اللاعب الذي أكد أكثر من مرة حرصة علي التواجد ضمن صفوف المنتخب المصري حتي لو استدعي الأمر حضوره من ألمانيا إلي القاهرة مشيا علي الأقدام لاثبات ولائه وحبه للكرة المصرية ولان الحديث مع اللاعب ستكون قراراته وتصريحاته معروفة مقدما خاصة وانه يتألق حاليا مع فريقه بروسيا مع زيدان ولن يمثل قيمة أو اهمية إلا ان البحث عن الأسباب التي دفعت زيدان إلي التصرف الذي خلق الأزمة مع حسن شحاتة كان الأهم لدينا طالما تواجدنا في ألمانيا وتحديدا بالقرب من اللاعب الذي يعيش حاليا احلي لحظاته الكروية وتألقه مع فريق بروسيا دورتموند.
المدير الفني يورجن كلوب هو أحد العناصر الأساسية في الفريق الألماني والذي يجيد التعامل مع اللاعب محمد زيدان التي تتغني الجماهير الألمانية به وتهتف له مع كل أداء جيد له حيث يراهن المدير الفني وكما كتب في احدي الصحف الألمانية الشهيرة بأن منتخب مصر هو الخاسر من التجاهل المتعمد للاعب زيدان لان هناك عقوبات أكثر شدة نتخذها هنا في النادي مع اللاعب بدلا من ايقافه حتي لا نخسر مثل هذا اللاعب الموهوب بالفطرة لانه لاعب ذكي يجيد التعامل مع الكرة وان المعاملة النفسية السليمة هي الأفضل بدلا من زيادتها وتفاقمها وقال مايكل جوب زيدان لاعب له احاسيسه ومشاعره وما حدث له من العاطفية امرا خطيرا وهاما للغاية وبالتالي لم يكن اللاعب موفقا في التوقيت أو احداث أزمة نفسية طارئة وبالطبع كان اللاعب أمام خيارين احدهما الابتعاد عن الكرة وهو مصدر رزقه والثاني انخفاض المستوي والابتعاد عن التشكيلة الأساسية للفريق وهي خسارة اخري.
وأضاف مايكل جوب عبر التصريحات الصحفية العديدة عن زيدان بقوله منتخب مصر هو الخاسر وليس اللاعب لان زيدان يملك مهارة فنية نادرا ما تتكرر بين اللاعبين العرب وستثبت الأيام صدق كلامي قبل ان يندم شحاتة المدير الفني لمنتخب مصر وأضاف انه وعد اللاعب عند وصول اخطار رسمي من الاتحاد المصري لانضمامه فلن يمانع والحق يقال ان شعبية زيدان وصلت هنا في ألمانيا إلي مرحلة متقدمة للغاية وهناك تنافس كبير بين الأندية لضم اللاعب خاصة وان نادي ماينز الذي يلعب له جمال حمزة ويتألق في الأسابيع الأولي من بطولة الدوري الألماني اعاد فتح الاتصال مجددا مع اللاعب للعودة إلي صفوفه واللعب له خاصة وان بداية زيدان عند الانتقال للعب بالدوري الألماني كان لماينز ويذكر الكثيرون هنا كما يقول الدكتور محمد راشد استاذ العلوم الشرقية بجامعة برلين عندما فشل زيدان مع فريقه للصعود إلي الدوري الممتاز ظل يبكي بحرارة شديدة لدرجة ان رئيس النادي الألماني نزل إلي ارض الملعب وظل يواسيه لفترة طويلة والكاميرات نقلت الصورة وظلت الجماهير الالمانية تبكي لبكائه واعتبر من احد الرموز الكروية هنا ويضيف خرج اللاعب من ارض الملعب بشكل اثار حفيظة الجميع ودخل قلوبهم هذا اللاعب وكان علامة تقارب بين الجماهير ونادي ماينز حتي عند رحيله إلي بروسيا دورتموند بذلت محاولات كبيرة للابقاء عليه لكن رغبته واحترام المسئولين جعلته يرحل في هدوء لكن الحب باق بين اللاعب والجماهير وحتي الإدارة المالكة للنادي.
والطريف حقا هنا ان مجلة بيلد الألمانية نشرت تحقيقا عن اللاعب كشفت فيه كل مشاكل اللاعب مع المنتخب المصري وايضا ناديه الألماني وابرزت الفارق في التعامل بين الطرفين واشادت بتصرف كلوب الذي احتضن اللاعب ونجح في اعادته إلي حالته السابقة كهداف قوي والدليل انه كان صاحب الهدف الذي أهل الفريق إلي دور ال 32 من مسابقة كأس ألمانيا بعد أزمته مع المنتخب وقالت المجلة الألمانية ان اللاعب وحسب تصريحات زيدان لها اتصل بالمدرب العام لمنتخب مصر وتقصد المجلة شوقي غريب المدرب العام واخبره زيدان بانه يمر بازمة نفسية كبيرة سواء علي المستوي الشخصي أو مع إدارة النادي ويريد العودة إلي ما كان عليه سابقا ووعده المدرب باخبار حسن شحاته وبعدها انقطعت الاتصالات بين الطرفين وان اكدت المجلة بان زيدان اغلق هاتفه من قبل نفسه بعد مشكلة انهاء خطوبته.
المدير الفني يورجن كلوب هو أحد العناصر الأساسية في الفريق الألماني والذي يجيد التعامل مع اللاعب محمد زيدان التي تتغني الجماهير الألمانية به وتهتف له مع كل أداء جيد له حيث يراهن المدير الفني وكما كتب في احدي الصحف الألمانية الشهيرة بأن منتخب مصر هو الخاسر من التجاهل المتعمد للاعب زيدان لان هناك عقوبات أكثر شدة نتخذها هنا في النادي مع اللاعب بدلا من ايقافه حتي لا نخسر مثل هذا اللاعب الموهوب بالفطرة لانه لاعب ذكي يجيد التعامل مع الكرة وان المعاملة النفسية السليمة هي الأفضل بدلا من زيادتها وتفاقمها وقال مايكل جوب زيدان لاعب له احاسيسه ومشاعره وما حدث له من العاطفية امرا خطيرا وهاما للغاية وبالتالي لم يكن اللاعب موفقا في التوقيت أو احداث أزمة نفسية طارئة وبالطبع كان اللاعب أمام خيارين احدهما الابتعاد عن الكرة وهو مصدر رزقه والثاني انخفاض المستوي والابتعاد عن التشكيلة الأساسية للفريق وهي خسارة اخري.
وأضاف مايكل جوب عبر التصريحات الصحفية العديدة عن زيدان بقوله منتخب مصر هو الخاسر وليس اللاعب لان زيدان يملك مهارة فنية نادرا ما تتكرر بين اللاعبين العرب وستثبت الأيام صدق كلامي قبل ان يندم شحاتة المدير الفني لمنتخب مصر وأضاف انه وعد اللاعب عند وصول اخطار رسمي من الاتحاد المصري لانضمامه فلن يمانع والحق يقال ان شعبية زيدان وصلت هنا في ألمانيا إلي مرحلة متقدمة للغاية وهناك تنافس كبير بين الأندية لضم اللاعب خاصة وان نادي ماينز الذي يلعب له جمال حمزة ويتألق في الأسابيع الأولي من بطولة الدوري الألماني اعاد فتح الاتصال مجددا مع اللاعب للعودة إلي صفوفه واللعب له خاصة وان بداية زيدان عند الانتقال للعب بالدوري الألماني كان لماينز ويذكر الكثيرون هنا كما يقول الدكتور محمد راشد استاذ العلوم الشرقية بجامعة برلين عندما فشل زيدان مع فريقه للصعود إلي الدوري الممتاز ظل يبكي بحرارة شديدة لدرجة ان رئيس النادي الألماني نزل إلي ارض الملعب وظل يواسيه لفترة طويلة والكاميرات نقلت الصورة وظلت الجماهير الالمانية تبكي لبكائه واعتبر من احد الرموز الكروية هنا ويضيف خرج اللاعب من ارض الملعب بشكل اثار حفيظة الجميع ودخل قلوبهم هذا اللاعب وكان علامة تقارب بين الجماهير ونادي ماينز حتي عند رحيله إلي بروسيا دورتموند بذلت محاولات كبيرة للابقاء عليه لكن رغبته واحترام المسئولين جعلته يرحل في هدوء لكن الحب باق بين اللاعب والجماهير وحتي الإدارة المالكة للنادي.
والطريف حقا هنا ان مجلة بيلد الألمانية نشرت تحقيقا عن اللاعب كشفت فيه كل مشاكل اللاعب مع المنتخب المصري وايضا ناديه الألماني وابرزت الفارق في التعامل بين الطرفين واشادت بتصرف كلوب الذي احتضن اللاعب ونجح في اعادته إلي حالته السابقة كهداف قوي والدليل انه كان صاحب الهدف الذي أهل الفريق إلي دور ال 32 من مسابقة كأس ألمانيا بعد أزمته مع المنتخب وقالت المجلة الألمانية ان اللاعب وحسب تصريحات زيدان لها اتصل بالمدرب العام لمنتخب مصر وتقصد المجلة شوقي غريب المدرب العام واخبره زيدان بانه يمر بازمة نفسية كبيرة سواء علي المستوي الشخصي أو مع إدارة النادي ويريد العودة إلي ما كان عليه سابقا ووعده المدرب باخبار حسن شحاته وبعدها انقطعت الاتصالات بين الطرفين وان اكدت المجلة بان زيدان اغلق هاتفه من قبل نفسه بعد مشكلة انهاء خطوبته.